. خفايا بخاخات الزيت #



.
خفايا بخاخات الزيت
#أولا: بخاخات الزيت فيها سعرات حرارية و المتوسط العام للسعرات الحرارية ببخاخات الزيت كالآتي:

رشة مدتها ثلث ثانية أو ٠.٢٥ غرام = ٢.٢٥ سعرة
رشة مدتها ثانية وحدة أو ٠.٧٥ غرام = ٦.٧٥ سعرة

#ثانيا: أغلب بخاخات الزيت فيها إضافة غير صحية اسمها propellant

تعرفون شنو هالمادة ؟
هالمادة يستخدمونها عشان يحركون الصواريخ و الأجهزة و الآلات عن طريق توليد طاقة اندفاعية

شلون ؟
تتفاعل هالمادة مع الأوكسجين فتحترق و تولد طاقة اندفاعية عشان تحرك الأجهزة (فايدتها بالبخاخ تسهيل الأستخدام و مالها أي فايدة بجسم الكائن البشري)

ثالثا: بخاخات الزيت قد تحتوي على إضافة غير صحية تسمى Monoglycerides & Diglycerides


تعرفون هالمادة؟ هالمادة يستخدمونها لدمج مادة سائلة مثل الماي مع مادة دهنية مثل الزيت عشان يطولون عمر البخاخ


المشكلة؟ المشكلة أن هالمادة قد تحتوي على دهون متحولة ضارة عند تعرضها لحرارة عالية أثناء عملية التصنيع

#رابعا: أكثر بخاخات الزيت فيها دهون مهدرجة جزئيا أو كليا مثل زيت النخيل و الكانولا المهدرج أو زيت الصويا المهدرج (غالبا ما يذكرون هالشي بالمكونات عشان يخلونك تشتريه)

#خامسا: بخاخات الزيت لها بديل صحي أكثر

البديل الأول:
١. خذ غرشة صغيرة فيها حبة بخاخ
٢. أترسها زيت صحي يتحمل درجة حرارة عالية و بخبخ لين تشبع

البديل الثاني:
١. صب ملعقة من أي زيت صحي يتحمل درجة حرارة عالية بمقلاة ضد اللصق
٢. أمسح الزيت بقطعة قطن (الزيت الزايد بيتشرب بالقطن)

البديل الثالث:
بخاخ زيت خالي من الدهون المهدرجة مثل بخاخ زيت الزيتون البكر

■ الخلاصة:
١. الغرام الواحد من بخاخ الزيت فيه ٩ سعرات حرارية (يعني حاله من حال الغرام الواحد من الزيت العادي)

٢. تضل بخاخات الزيت طريقة ذكية لأستهلاك الزيت مهما كان نوعها

ملعقة طعام زيت فيها تقريبا ١٢٠ سعرة حرارية
ثانية وحدة من بخاخ الزيت فيها ما بين ٧ إلى ٩ سعرات حرارية

٣. الأصح أنك تسوي بخاخ الزيت بنفسك بالبيت و سالفة يكتبون لك أن الثلث ثانية من بخاخ الزيت فيها صفر سعرة حرارية (هذي شطارة و خدع تجارية)

٤. مو لازم تحط أهمية للسعرات الحرارية الموجودة ببخاخات الزيت دامك تستخدمها باعتدال (أعتبرها صفر)

٥. أفضل أنواع بخاخات الزيت الي تكون مصنوعة من زيت الزيتون البكر أو زيت جوز الهند أو زيت الأفوكادو الغير مهدرج

٦. أي منتج فيه إضافات غير صحية دور له بديل صحي 👈 و إذا ما لقيت أعتدل في استخدامه (الأعتدال و المرونة ما تضر و ما تخرب نظامك الصحي)